هوايتي الغريبة ....!!؟
!لا شي كالقراءة و لا صحبة كصحبة الكتب
لست بصدد كتابة مقالة مملة بسطور كثيرة ،و لست بصدد سرد أخر حكاية أخبرني بها صديقي الجديد الذي استعرته البارحة من المكتبة ،لكن حقيقة لا شي كمتعة أن تمسك كتابا و تقرأ ..أجد أن كلمة "اقرأ" تبدو غريبة لمن حولي ليس هذا فحسب ..كأنني عندما أتحدث مع من أظن انهم بمثل عمري و بنفس البيئة التي ندرس فيها عن كتاب ما قد اعجبني ينظر الي بنظرات غريبة ربما تكرهني أو مستهزئة ربما متكاسلة لا أعرف !.لم ؟
غريب هو احساسك و انت تتعلم أو تقرأ .. كأن الكاتب يروي لك قصة أو يحاورك و يجادلك ليقنعك بشيء ما
أحساسك بالحزن عندما تنهي ذلك الكتاب و بهجتك عندما تتعرف على أخر عند تجوالك بالصدفة بين أرفف لم يتراكم عليها الكثير من الغبار
لست أقول انني أقضي كل وقتي ملتصقة بكتب و لا أن هذه عادة أكتسبتها من حديث العهد ، بل المستغرب أن ما قرأته منذ أيام صغرك كانما هم صحبتك لازالوا كذلك بانتظار أن تحنّ عليهم قليلاً و تمدّ يدك و تفتحهم من جديد ..كمن يجدّد عهده بأحبة باعد الزمن بينهم ..
ليس لدي غير ذلك لاكتب عنه اليوم .و أرى ان عبارة "هوايتي الغريبة" تصلح عنوانا .و لا أود ان اكون بموقف المتعالم المتحذلق من يدعي شيئًا لا يعرفه !؟ لكن في عالم اليوم لا أرى للجاهل مكانا أو تقديرا فيه
لذا يكفيني أصدقائي المخلصين، كتبي !؟
لست بصدد كتابة مقالة مملة بسطور كثيرة ،و لست بصدد سرد أخر حكاية أخبرني بها صديقي الجديد الذي استعرته البارحة من المكتبة ،لكن حقيقة لا شي كمتعة أن تمسك كتابا و تقرأ ..أجد أن كلمة "اقرأ" تبدو غريبة لمن حولي ليس هذا فحسب ..كأنني عندما أتحدث مع من أظن انهم بمثل عمري و بنفس البيئة التي ندرس فيها عن كتاب ما قد اعجبني ينظر الي بنظرات غريبة ربما تكرهني أو مستهزئة ربما متكاسلة لا أعرف !.لم ؟
غريب هو احساسك و انت تتعلم أو تقرأ .. كأن الكاتب يروي لك قصة أو يحاورك و يجادلك ليقنعك بشيء ما
أحساسك بالحزن عندما تنهي ذلك الكتاب و بهجتك عندما تتعرف على أخر عند تجوالك بالصدفة بين أرفف لم يتراكم عليها الكثير من الغبار
لست أقول انني أقضي كل وقتي ملتصقة بكتب و لا أن هذه عادة أكتسبتها من حديث العهد ، بل المستغرب أن ما قرأته منذ أيام صغرك كانما هم صحبتك لازالوا كذلك بانتظار أن تحنّ عليهم قليلاً و تمدّ يدك و تفتحهم من جديد ..كمن يجدّد عهده بأحبة باعد الزمن بينهم ..
ليس لدي غير ذلك لاكتب عنه اليوم .و أرى ان عبارة "هوايتي الغريبة" تصلح عنوانا .و لا أود ان اكون بموقف المتعالم المتحذلق من يدعي شيئًا لا يعرفه !؟ لكن في عالم اليوم لا أرى للجاهل مكانا أو تقديرا فيه
لذا يكفيني أصدقائي المخلصين، كتبي !؟
Labels: Arabicِ
for this post
Leave a Reply